![](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhvGTecm9PxGyQb_dF7h2fIUrsHZhWX_YWOPvEBclenTk9_Qxi6yJye-cBeH4SdNJpcqM5gSkZ7Rai8T9Q7GkOEU3NVkmfaDm7j8NTkUxkS_7VF7DhyCuKdKuqC-ncd1CfZ_hd7iAPtLNjR30KqJHKffVu9JlOcA0q2-oGKlJsNG0NheMBOpLzYHtkT_io/s1200/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D8%AC%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D8%A9%20%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%B7%D9%81%D8%A7%D9%84_%20%D9%83%D9%8A%D9%81%20%D8%AA%D8%B1%D8%A8%D9%8A%20%D8%B7%D9%81%D9%84%D9%8B%D8%A7%20%D9%88%D8%A7%D8%AB%D9%82%D9%8B%D8%A7%20%D9%85%D9%86%20%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%87%D8%9F.webp)
التذبذب بين الشدة واللين: يخلق التردد وعدم الحَسم لدى الطفل.
الانضباط – لا تعاقب: يجب التركيز أكثر على تعليم أطفالنا الطرق المناسبة لحسن السلوك، دون استخدام العقاب باللوم أو العقاب أو التجريح، ليكونوا شبابًا مميزين قادرين على مواجهة صعاب الحياة بإيجابية.
كما قلنا بالفعل لا توجد طريقة ثابتة لتربية الطفل وتنشئته. كل ما يمكنك فعله هو تجربة طرق مختلفة لمعرفة ما يناسب احتياجات طفلك.
اتفقوا معًا على التصرف والإجراء الذي يتم اتخاذه في حالة عدم اتباعهم للقواعد المتفق عليها.
في حالة الانفصال أو الطلاق، يُشدد على أهمية الحفاظ على روتين الأطفال قدر الإمكان، والتأكيد على أن الأطفال ليسوا مسؤولين عن الانفصال، وأن الأبوين سيظلان يحبانهم.
عندما يلجأ الوالدان إلى الصراخ، فإن ذلك قد يخلق شعوراً سلبياً لدى الطفل قد يصل إلى حد العناد أو الاضطراب النفسي في المستقبل، لذا يُفضل توجيه الطفل بأسلوب هادئ يرسخ لديه سلوكيات إيجابية.
أنا طَير حُر طَليق في رِحاب الحياة يبحَث عن المَعنى والحِكمة والحُب والصَبر وكُلها معاني تتجلى في الكِتابة والعلم والمعرفة، فهُم أسلِحة مَن لا سلاح له، أنا چيهان جهاد من مَصر، أُحب التعلُم وتوصيل رِسالتي لِمن يقرأ. موقع الويب فيسبوك
تشجيع العمل الصالح: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن الإمارات قل)، مما يشجع الأطفال على ممارسة الأعمال الصالحة.
الآباء: كن قدوة لابنك في كيفية معاملة الرجل الصالح والمحترم للمرأة بكامل الاحترام والثقة.
كما تقدم إينس أدوات محددة يمكن للأهل استخدامها لمساعدة الأطفال في التعامل مع التحديات السلوكية. تشمل هذه الأدوات تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق، والتأمل، والرسم، والكتابة في مذكرة.
تنبع التربية الإيجابية من القلب، فهي نتائج حب الطفل الكبير من قِبل مقدم الرعاية، لذا فهي لا تتطلب سوى حباً صادقاً وبعضاً من المتطلبات الآتية:
ولا تنس متابعة الأمر، هل التقطها أم لم يهتم؟ ثم لا تستسلم وتتراجع عن قرارك إذا قرر طفلك التقاطها بعد فوات الأوان.
على الآباء اختيار الكلمات المناسبة وغير الغاضبة التي لا تلحق بالأطفال أذى عاطفيًّا أو معنويًّا، ولا تقلل من ثقتهم بأنفسهم، بل تعزز إيمانهم بقدراتهم وقيمهم الذاتية.
هذا يتطلب التواصل الإيجابي والصادق، الذي يشجع نور الأطفال على الاستماع والتعلم.